أوميغا هي الجهة المسؤولة عن قياس الوقت بشكل رسمي في دورة الألعاب الأولمبية للمرة الـ 29 في تاريخها، وبصفتها الفريق المسؤول عن حفظ الوقت، قامت أوميغا بقياس كل سباق بالميكروثانية وتتبع جميع الأداءات الرياضية باستخدام تقنية أجهزة الاستشعار الحركية عالية التقنية. جلبت العلامة تجربتها الغنية في قياس الزمن إلى الرياضات الجديدة في الألعاب الأولمبية مثل الكاراتيه وتسلق الجدران وركوب الأمواج.
لتسجيل أحلام الأولمبيين، كان هناك حاجة لحراس زمن محترفين، ومتطوعين مخلصين، وتقنية عملاقة: 400 طن من معدات قياس الزمن، و350 لوحة نتائج مخصصة للرياضة، و85 لوحة نتائج عامة، و200 كيلومتر من الكابلات وألياف البصرية.
ردًا على بدء دورة الألعاب الأولمبية في طوكيو، وصف الرئيس والمدير التنفيذي لأوميغا السيد رينالد أيشليمان الحراس الزمنيين بأنهم "ممثلون مهمون للعلامة"، مشيرًا إلى الفريق باعتباره "سفراءً، يعملون بجد قبل وخلال وبعد كل حدث، لضمان خدمة الرياضيين بشكل عادل وللحفاظ على سمعة أوميغا في التميز وتعزيزها".
اختارت أوميغا برج خليفة الشهير لإطلاق حملتها الإقليمية للتواصل عن شراكتها الطويلة الأمد مع الألعاب الأولمبية. جعلت الرابطة الواضحة مع تحقيق المستحيل من خلال تحطيم الحدود بين أطول برج في العالم وجوهر ما يسعى إليه جميع الأولمبيين تحقيقه، منهجًا مثاليًا لإطلاق الحملة.
أضاء برج خليفة بألوان الألعاب الأولمبية في 22 يوليو بينما يحتفل بتاريخ أوميغا مع الرياضة منذ عام 1932. كانت الصور المرئية الديناميكية مثيرة للاهتمام للرؤية وكانت التجربة تتناغم مع ارتفاعات العظمة التي تمثلها رياضات الألعاب الأولمبية.
أضاف راميش برابهاكار، نائب رئيس مجلس الإدارة والشريك الإداري لمجموعة ريفولي: "يجب أن تكون قياسات الزمن للأولمبياد دقيقة وسوف تستخدم أوميغا تقنية حديثة متخصصة للغاية في السنة الـ 29 لها لالتقاط النتائج عبر معايير مختلفة. طورت العلامة مفهوم قياس الزمن على مر السنين خاصة من خلال علاقتها مع الأولمبياد؛ والوكلاء الحصريين لعلامة أوميغا في هذا السوق،"
للاحتفال بشراكتها مع الرياضة، أنتجت أوميغا مجموعة كاملة من الساعات الخاصة ضمن مجموعة سي ماستر المتوفرة في جميع متاجر الساعات الرائدة التابعة لريفولي في الإمارات العربية المتحدة، البحرين، قطر وعُمان.
يمكنك الاطّلاع على المجموعة في بوتيك أوميغا، متاجر ريفولي وعبر الإنترنت على
