في عام 2023، تحتفل بلانكبين بالذكرى السبعين لأول ساعة غطس حديثة.
تم إطلاق ساعة فيفتي فاثومس في عام 1953، وهي أول ساعة غوص حديثة. تم إنشاؤها من قبل غواص لتلبية احتياجات استكشاف البحار، وقد اختارها رواد الغوص وفرق المارينز النخبة في جميع أنحاء العالم كأداة توقيت احترافية. مع مقاومتها للماء، وتاجها المزدوج المحكم، وحركتها الذاتية التعبئة، والقرص الداكن المتباين مع الإشارات المضيئة، والإطار الدوار الأحادي الاتجاه، والحماية المغناطيسية، أصبحت ساعة فيفتي فاثومس أداة لا غنى عنها للغواصين في مهامهم تحت الماء.
هذه العناصر التوقيعية الرئيسية التي جعلت من ساعة فيفتي فاثومس ساعة الغواص المثالية ما زالت تحدد هوية مثل هذه الساعات لصناعة الساعات بأكملها. فبالرغم من الشهادة على الماضي وفي الوقت نفسه النظر بثبات إلى المستقبل، تضمن الطرازات المعاصرة لساعة فيفتي فاثومس استخدام حركات حديثة مشهورة بقوتها وموثوقيتها. وتتميز هذه الساعات بالعديد من الابتكارات التقنية المستمدة من تجربة بلانكبين الطويلة في مجال الغوص، ومن تحدياته وضرورياته القاسية.
لعبت ساعة فيفتي فاثومس دورًا أساسيًا في تطوير الغوص بالزعانف واكتشاف عالم المحيطات. فقد مكنت بلانكبين من تكوين روابط وثيقة مع مجتمع البحارة التي تم تعزيزها باستمرار على مدى السبعين عامًا الماضية. إن ساعة فيفتي فاثومس هي العامل المحفز لالتزام بلانكبين بحفظ المحيط. لمزيد من المعلومات، تفضل بزيارة متاجر بلانكبين ومتاجر ريفولي. ابحث عن أقرب متجر، انقر هنا.
