الألعاب الأولمبية في باريس 2024 ، ستشعل صيفاً من الـأحداث الرياضية في قلب العاصمة الفرنسية.
للمرة الحادية والثلاثين منذ عام 1932، ستقوم أوميغا بدور حافظ الوقت الرسمي، لتوثيق وتسجيل الأحلام في جميع الأحداث الأولمبية للدورة الـ 329 عبرال 32 رياضة. بشكل عام، تجلب العلامة التجارية السويسرية أكثر من 90 عاماً من الخبرة في مجال توقيت الأحداث وستصل إلى باريس بأحدث تقنية وصلت لها على الإطلاق.
وسيتبع ذلك الألعاب الباراأولمبية، التي ستبدأ في 28 أغسطس، حيث ستكون خبرة أوميغا ومهارتها مطلوبة مرة أخرى. لقد قامت العلامة بتوقيت هذه المسابقة بفخر منذ عام 1992 باستخدام نفس المعدات الموثوقة التي استخدمت في الألعاب الأولمبية، بالإضافة إلى العديد من قطع التكنولوجيا المخصصة.
ستحدد دورة باريس 2024 قفزة جديدة لأوميغا في مجال توقيت الأحداث الحديثة. حيث سترتقي بمعايير الدقة والأداء، لن تقيس العلامة التجارية النتائج التي تحدد الذهب والفضة والبرونز فقط، بل ستطلق أيضاً موجة من البيانات الدقيقة التي تظهر بالضبط كيف تم الفوز أو الخسارة في كل حدث.
استكشف إرث الدقة في متاجر أوميغا، ومتاجر ريفولي، وعبر الإنترنت على Rivolishop.com
تقنيات جديدة لأولمبياد باريس 2024
لم تكن الهوامش يوماً أوضح من الآن. في باريس 2024، تفخر أوميغا بتقديم الجيل التالي من تقنيتها الأساسية بتصوير النهاية فوتوغرافياً. التقنية الآن، معززة بأعلى دقة من أي كاميرا تصوير فوتوغرافي لنهاية السباق متاحة في السوق، يمكن لجهاز
Scan ‘O’ Vision ULTIMATE التقاط ما يصل إلى 40,000 صورة رقمية في الثانية عند خط نهاية السباقات. وهذا سيمكّن الحكّام من اتخاذ القرار بشأن النتيجة بشكل أسرع وفصل النتائج القريبة بأقصى وضوح. ستتيح أجهزة استشعار الألوان المخصصة أيضاً الحصول على صور أنظف، دون تدخل البكسل.
مع اتخاذ الخطوة التالية في بيانات الأداء، ستقوم أوميغا بتتبع الرياضيين والمعدات الأخرى باستخدام رؤية الحاسوب - وهي مجموعة من أنظمة الكاميرات الفردية أو المتعددة، كل منها يرفد برامج الذكاء الاصطناعي التي تم تدريبها خصيصاً لكل رياضة. كما في السنوات السابقة، ستروي هذه البيانات الحية القصة الشاملة لحدث كامل، كاشفةً كيف تم الفوز أو الخسارة، واللحظات الحاسمة التي أدت إلى النتيجة النهائية للرياضي. ستمنحنا المعلومات التي تجمعها أوميغا تحليلاً عميقاً للأداء الرياضي، ولم تعد تتطلب ملصقات مادية متصلة بالرياضيين.
معدات أوميغا الأساسية
البداية العادلة شيء أساسي في الرياضة. لكن المشكلة في مسدسات الإطلاق التقليدية أن الرياضيين في المسارات الأبعد يسمعون صوت الطلقة بعد زملائهم الأقرب بجزء من الثانية. اليوم، فرد أوميغا الالكتروني موصول بمكبرات صوت موضوعة وراء كل متسابق. حين يتم الضغط على الزناد، يظهر ضوء فلاش، وتعطى نبضة بداية للمؤقت - والأمر الأكثر أهمية - هو الصوت وراء كل متسابق ليمنحهم جميعاً بداية متكافئة.
بالإضافة إلى وجود مكبرات صوت مدمجة، تحتوي منصة البداية في ألعاب القوى أيضاً على أجهزة استشعارمدمجة تقيس قوة الرياضي على قاعدة القدم 4,000 مرة في الثانية. يقوم نظام الكشف بإرسال قياسات القوة إلى جهاز كمبيوتر موجود في الموقع على الفور، بحيث يمكن رؤية أي بداية خاطئة بشكل مرئي. تحدد قواعد الاتحاد العالمي لألعاب القوى الحد الأدنى لوقت الاستجابة عند 100 مللي ثانية (عشر من الثانية). أي استجابة تحدث تحت هذا الحد تعتبر بداية خاطئة.
النسخة الحديثة من ساعة التوقيف. يتميز مؤقت كوانتم من أوميغا بدقة محسّنة تبلغ جزء من مليون من الثانية. مدعوماً بمكون كريستالي دقيق مدمج في المؤقت، تكون الدقة أكبر بـ 100 مرة من الأجهزة السابقة، ومع أقصى تباين لا يتجاوز ثانية واحدة لكل عشرة ملايين ثانية، فإنه أكثر دقة بخمسة أضعاف.
بدلاً من الشريط التقليدي في خطوط نهاية السباقات، تصدر تقنية الخلايا الضوئية أشعة من الضوء. بمجرد أن يتجاوز الرياضي الفائز تلك الأشعة، يتم تسجيل وقت فوزه على الفور. تستخدم أوميغا حالياً أربع خلايا ضوئية عند خط النهاية، جميعها مدمجة في وحدة واحدة، مما يسمح بتعزيز اكتشاف أنماط الجسم. بينما يمنح هذا أوميغا وقت إنهاء فوري، يتم دائماً أخذ الوقت الرسمي من كاميرا التصوير الفوتوغرافي في نهاية السباق.
في نهاية سباقات السباحة، تسمح الألواح اللمسية الشهيرة الموضوعة في كلا طرفي المسبح للسباحين "بإيقاف الساعة" من خلال قيام السبّاح بالضغط بقوة تتراوح بين 1.5 و 2.5 كجم (3.3 و 5.5 باوند). إنها الطريقة الأكثر دقة لقياس الوقت في هذه الرياضة التنافسية، وكانت أوميغا مسؤولة عن تقديم هذه التقنية لأول مرة في الألعاب الأولمبية عام 1968. منذ طوكيو 2020، تم أيضاً إدخال الألواح اللمسية في تسلق السرعة، والتي تم وضعها في أعلى الجدار.
يحتوي عرض الأضواء للسباحة أضواءً مركبة على كتل البداية في نهاية المسبح. عندما ينتهي السباق، تشير نقطة ضوئية كبيرة واحدة إلى الرياضي الذي جاء في المركز الأول، بينما تظهر نقطتان متوسطتا الحجم من تمثل المركز الثاني، وثلاث نقاط أصغر من الضوء تؤكد الفائز بالمركز الثالث. إنها وسيلة مثالية للرياضيين والمتابعين لرؤية نتيجة السباق على الفور.
تعرض لوحات النتائج عالية الدقة من أوميغا ليس فقط النصوص والمعلومات الحية، ولكن أيضاً الرسوم المتحركة، وصور الرياضيين، والمرئيات. باستخدام تأثيرات حديثة، يتم عرض أسماء الفائزين والنتائج بشكل بارز لكل حدث.
في العديد من الرياضات، بما في ذلك السباحة وألعاب القوى، تستخدم أوميغا تقنية متطورة لالتقاط المعلومات الحية أثناء الأحداث. بدءًا من قياس السرعات الحية وتحديد المواقع، وصولاً إلى التسارع والمسار، وحتى عدد الضربات التي يقوم بها السباح. تمتلك العلامة الآن القدرة على عرض كل حدث من خلال مجموعة شاملة من المقاييس. هذه المعلومات مثالية للمذيعين والمتابعين والمدربين لتحليل وفهم كل أداء من البداية إلى النهاية.
بصمة تجارية
For better web experience, please use the website in portrait mode
مرحبًا بكم في مجموعة ريفولي! لتحسين تجربتكم، يستخدم هذا الموقع ملفات الارتباط. تساعدنا ملفات الارتباط في جعل موقعنا وخدماتنا أكثر سهولة وفائدة لكم. بالإضافة إلى ذلك، تتيح لنا فهم كيفية استخدام عملائنا لمنصاتنا. باستخدامكم لموقعنا وخدماتنا، فإنكم توافقون على بيان الخصوصية الخاص بنا. لمعرفة المزيد حول كيفية تعاملنا مع بياناتكم، يُرجى قراءة سياسة الخصوصية الخاصة بنا. اقرأ المزيد
